عاااااااااااااااجل من السفارة المصرية بأنقرة
حملت السفارة المصرية بالعاصمة التركية، أنقرة، جماعة "الإخوان المسلمين"، مسؤولية أحداث العنف التى تشهدها مصر منذ فترة وتسببت فى مقتل مئات الأشخاص حتى الآن.
وأضافت السفارة المصرية، فى بيان لها اليوم الثلاثاء: "أن المظاهرات الموجودة حاليا فى العديد من الميادين المصرية بعيدة عن السلمية".
وتابع البيان: "بكل تأكيد الأحداث التى شهدها شارع النصر بمدينة نصر بالعاصمة القاهرة فى الـ26 من الشهر الجارى، وتسببت فى مقتل العشرات، تدعو للأسف، وسقوط قتلى بها أمر باعث على الحزن".
ولفت البيان إلى أن الحكومة المصرية المؤقتة تسعى إلى إعادة مصر لمسار الديمقراطية، موضحا أن "خارطة الطريق التى أعلن عنها الرئيس المصرى المؤقت عدلى منصور، تكفل عودة الحياة الديمقراطية والسياسية فى مصر فى غضون فترة تقد بـ9 أشهر فقط".
وأضاف البيان: "على جماعة الأخوان المسلمين أن تفهم جيدا أن الرئيس السابق قد اُنتخب بطريقة ديمقراطية، لكنه لم يحكم البلاد بطريق ديمقراطية"، مبينا أن "التدخل العسكرى فى الشأن أمر لم تفضله المجموعات المختلفة المشاركة فى الثورة، لكنه على حد قول محمد البرادعى نائب الرئيس المؤقت، ضرورة لابد منها تشبه الوصفة العلاجية المرة".
وأكد البيان على أن "الإخوان المسلمين إذا لجأوا إلى خيار العنف فإنه سيتم تحميلهم المسؤولية بموجب القوانين"، مشيرا إلى أن "الحكومة المؤقتة لن تسمح بخروج الأمور عن زمام السيطرة فى البلاد".
حملت السفارة المصرية بالعاصمة التركية، أنقرة، جماعة "الإخوان المسلمين"، مسؤولية أحداث العنف التى تشهدها مصر منذ فترة وتسببت فى مقتل مئات الأشخاص حتى الآن.
وأضافت السفارة المصرية، فى بيان لها اليوم الثلاثاء: "أن المظاهرات الموجودة حاليا فى العديد من الميادين المصرية بعيدة عن السلمية".
وتابع البيان: "بكل تأكيد الأحداث التى شهدها شارع النصر بمدينة نصر بالعاصمة القاهرة فى الـ26 من الشهر الجارى، وتسببت فى مقتل العشرات، تدعو للأسف، وسقوط قتلى بها أمر باعث على الحزن".
ولفت البيان إلى أن الحكومة المصرية المؤقتة تسعى إلى إعادة مصر لمسار الديمقراطية، موضحا أن "خارطة الطريق التى أعلن عنها الرئيس المصرى المؤقت عدلى منصور، تكفل عودة الحياة الديمقراطية والسياسية فى مصر فى غضون فترة تقد بـ9 أشهر فقط".
وأضاف البيان: "على جماعة الأخوان المسلمين أن تفهم جيدا أن الرئيس السابق قد اُنتخب بطريقة ديمقراطية، لكنه لم يحكم البلاد بطريق ديمقراطية"، مبينا أن "التدخل العسكرى فى الشأن أمر لم تفضله المجموعات المختلفة المشاركة فى الثورة، لكنه على حد قول محمد البرادعى نائب الرئيس المؤقت، ضرورة لابد منها تشبه الوصفة العلاجية المرة".
وأكد البيان على أن "الإخوان المسلمين إذا لجأوا إلى خيار العنف فإنه سيتم تحميلهم المسؤولية بموجب القوانين"، مشيرا إلى أن "الحكومة المؤقتة لن تسمح بخروج الأمور عن زمام السيطرة فى البلاد".